اعوذ بالله من الشيطان الرجيم..بسم الله الرحمن الرحيم {اَللَهُ لاإِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍمِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَيَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}صدق الله العظيم....مرحبا بكم فى مدونتى وأتمنى لكم وقتا سعيدا..ولا تنسونا من صالح الدعاء

Visitors online

Contact Me

I Love receiving letters from Friends like You, please feel free to Email Me at ami_945@hotmail.com





"Training Courses" I teached

  • Gas Lift
  • Trouble Shooting
  • Production Logging
  • Production Optimization
  • Integrated Asset Modeling - Prosper & Gap

من تصميمى - الدليل الذهبى لديكور بيتك - كتالوج مصور

I'm going to publish a good Decorating Book.This Arabic Catalog provides every thing you need for Decorating your Home.


Blog Archive

Sunday, November 16, 2008

الحل يا وزارة الشباب











علينا أن نصارح أنفسنا ونقف وقفة جادة معها ونحاول أن نجد حلول سريعة لمشكلة البطالة، ولنأخذ بأيدي الشباب بدلاً من أن نتركهم، وليكفى ما وصلنا إليه ونبدأ فى البحث عن حلول واقعية لهذه الأزمة الكبرى. فالنفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل. والباطل كل الباطل أن نترك الشباب فريسة للبطالة فيكون لقمة سائغة للفراغ ،الذي يدفعه لأشياء فارغة لا معنى لها. فلا نعاتب الشباب والفتيات على تركهم للإبداع أو الاكتشاف, فالشاب أو الفتاة عند تخرجهم يحلمون بإثبات الذات وتحقيق كل طموحهم من خلال الوظيفة أو العمل. ثم ما يلبث ان يفطر هذا الطموح مع تأخر الوظيفة وبالتالى المعاناة من البطالة وقلة الموارد إن لم يكن إنعدامها، وقد يدفعهم هذا لسلوك طريق خاطئ أو يتسول لقمة العيش وبالتالى لن يستطيع التفكير لأن الفقر يولد الكفر لذلك استعاذ به رسولنا الكريم(اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر. فإن لم تكن هناك حلول سريعة, فنحن مهددون بفناء المجتمع فلا عمل يعنى لا دخل لا زواج لا إنجاب، ويعنى أيضاً رواج تجارة الجسد وفقدان الروح والحياة وعدم القدرة على الإنجاز والإبداع وتحولنا لمجرد آلات غير بشرية ليس لديها القدرة على الإبداع أوالتعبير عن مشاعرها. فمتى سنتحرك؟ إنا الشباب الأن فى أشد الحاجة إلى من يشعر بهم ويعمل على حل مشاكلهم..




No comments: